الاثنين، 19 أكتوبر 2009
شعب الله المحتار!!!!!!! نضحك ولا نبكى
الأحد، 16 أغسطس 2009
لحد الضهر
رمضان على الابواب يا رجاله و يا شباب و يا بنات و يا ستات و يا عيال كمان و بمناسبة العيال بقى قررت اكتب فى موضوع مهم و اخترتله اسم يحتوى على سؤال علشان تتفاعلوا معايا و تعلقوا عليه اما العنوان فهو ( فاكر رمضان و انت لسه عيل كان عامل ازاى ) تعالوا نحكى
رمضان زمان و ده من حوالى 20 او 21 سنة كان بيجى فى الصيف يعنى زى رمضان بتاع السنة دى حر و عطش و تبقى همدان و عاوز تنام . حاسب حاسب !!!!!!!!! انا مش بتكلم عنك او عنى ( احنا كنا بنصوم لحد الظهر ) انا بتكلم عن الكبار وقتها ابويا الله يرحمه و اصحابه و طقوس الجوع و العطش بتاعهتم تيجوا نحكى :
ابويا الله يرحمه كان ضابط فى القوات المسلحة بس رتبة يعنى حلوة و كان شغله فى المنطقة المركزية فى منطقة القبة و منشية البكرى المهم كان يرجع البيت حوالى الساعة ظهرا ودا عز الحر يا معلمين طبعا يعنى الراجل الله يرحمه كان بيرجع وشه اكثر حمرا من البطيخة او البطيختين اللى شايلهم العسكرى السواق ( بالمناسبة العساكر دى كنت بشوف فى وجوهم شحوب الموت او المرض العضال طوال رمضان ربنا يكون فى عونهم ) المهم الحج الله يرحمه او ما يدخل البيت يطلق زفرة الخلاص من الحر و العودة الى جو البيت المنعش المعبأ برائحة اكل ست الكل امى و معاها المساعدتان الاختين الحلوين ( طبعا كانت بتبقى فرصة للتدريب بالنسبة ليهم قصدى لهن علشان الجماعة بتوع التصحيح اللغوى وطبعا كل واحدة تفتكس نوع جديد من الاكل و المساكين ابويا و اخويا الكبير وامى هما اللى بيبقوا فئران التجارب لأنى انا و اخويا التوأم كان الصيام بالنسبة لينا لحد الظهر على ان نصحى قبل الظهر بربع ساعة )
بعد ما يسلم علينا و يدخل المطبخ لتفقد الحالة الطبخية و دا طبعا من اثر الجوع و يفتح الثلاجة يبص على ازايز الميه المشبرة و يقول اللهم انى صائم و بعدين يدخل ياخد دش بارد و يطلع يقعد يقرأ القرأن لحد اذان العصر و طبعا كل شوية يقوم يعمل الجولة التفقدية اللى قلتلكم عليها فى المطبخ ويقوم يطمأن ان البطيخ فى الثلاجة و المانجة و العنب و يسأل اختى الكبيرة ايه اخبار الكنافة و البسبوسة اه البسبوسة لانه كان ما بيحبش القطايف و بعد كده يسأل الصغيرة عملتى الخشاف ؟؟ حطييتى قراصيا كتير ؟ طيب بعتوا حد يجيب تمر هندى و سوبيا و هكذا السؤال عن كافة انواع الطعام الى ان يؤذن للعصر فينتهى التحقيق مع كتيبة العمل المطبخى و لكن مهلا دا مجرد فاصل لحد العودة من المسجد.
بعد ىعودة الحج رحمه الله من المسجد يستعد للنوم و لكن قبل النوم تصدر تعليمات لكتيبة الرجال ( اللى هما اخويا الكبير و العبد لله و توأمه )الكبير ياخد العربية و يروح باب الشعرية يجيب طرشى و تمر هندى و سوبيا مع التشديد على اسامى محلات البيع اما انا و الغلبان اخويا فعلينا شراء العيش و الليمون و لوازم السلطة و ما يستجد طبقا لتعليمات قائد المطبخ ( امى الحبيبة ) و طبعا السلطة دى كانت شئ مقدس لا يقوم به الا القائد الاعلى ( بابا ) وكانت مهمتى انى اصحيه قبل المغرب بساعة الا ربع .
المهم تخلص كل الاعمال التجهيزية للمعركة و تبدأ مرحلة التحضير و دى كانت مهمة اختى الصغيرة و بمساعدتى المثمرة انا و توأمى طبعا اترك لكم المجال لتصور مائدة لسبع اشخاص كل واحد قدامه 3 اكواب مشروبات بخلاف البيبيسى و الماء و كمان اصوات اشباك اطباق الاكل مع الحلل و الصوانى فى المطبخ و ذكريات ابويا عن طبق السلطة اللى عمله لزملاؤه و جنوده يوم نصر اكتوبر العظيم ( مش عارف جابوا خضار منين يوم الحرب ؟؟؟؟؟؟؟ ماعلينا الله يرحم الجميع ) طبعا كل ده بالاضافة الى صوت السيخ محمد رفعت فى الاذاعة و صوت التليفزيون و صوت اصحاب اخويا الكبير فى الشارع و هما بيستعدوا لمبارة فاصلة فى الدورة الرمضانية باليل و كأنها مبارة مصر و ايطاليا فى نهائى كأس العالم و طبعا انا و تزأمى الحبيب بنسرق السمع علشان نقول لبابا ( طبعا بعد الفطار ) اننا عاوزين نشاهد امجاد اخونا الكبير الكروية ) و طبعا اخويا يقول (هو انا هاركز معاهم ولا مع الماتش ) على فكرة كان بيخسر على طول و بعد كل ماتش يتخانق هو اصحابه و يتراشقوا بالكلام و يرجعوا يتصلحوا و يقولوا الماتش الجاى ان شاء الله هنكسب و هكذا ........
المشهد قبل الاخير
الاب ينظر الى الراديو و لسان حال يقول : ما تخلص بقى يا شيخ رفعت
الام يظهر عليها الاعياء من اثار معركة المطبخ الجديدة
الاخ الاكبر مش مهم الاكل المهم اشرب ميه و اخلص بسرعة علشان الحق اشرب سيجارة و لا اتنين فى الشارع قبل ما الحج ينزل يصلى
الاخت الكبرى منتظرة نخلص كل علشان تجيب اطباق الحلو و باب يقولها عفارم تسلم ايدك يا عسل
الاخت الصغرى شايلة هم لم بقايا المعركة ( السفرة ) و غسيل الاطباق
انا و توأمى : ههههههه مش فارقة معانا اصلنا لسه متغديين و نأنأنا شويه من المطبخ و احنا بنتفرج على عمو فؤاد ( كان بيجى قبل الفطار )
المشهد الاخير
مدفع الافطااااااااااااااااااااااااار اضرب
اذان المغرب و بعده اذاعة القرأن الكريم تتمنى لكم صوما مقبولا و افطارا شهيا
الكل يشرب كثيرا و يكاد لا يأكل و الام تنهرهم ( بطنكم هاتوجعكم ماتملوش بطنكم ميه كلوا امال كل ده هايترمى ولا ايه ؟ )
الاب يأكل قليل جدا كالعادة و يقول الحمد لله فننظر اليه بدهشة بلهاء ( امال ايه كمية الطعام اللى كنت قبل الفطار بتطالب بيها دى )
الاخ الكبير ياسبق الزمن لانجاز مهمة الافطار و بعدها يطلق تنهيده و يقول الحمد لله الحق بقى انزل اصلى المغرب ( ههههههه ابقى ادعيلنا يا شيخ ) تقولها اختى بنبرة خبث مما يستفذ الاخ الاكبر لانها فاهمة ان النزول مش للصلاة و لكن للسيجارة و تكاد تقع المشاجرة وسط ضحكات امى و الاخت الاخرى و تظاهر ابى بأنه مش فاهم
الاخت الكبرى تهب واقفة قائلة بحماس منقطع النظير ( اقوم اجيبلكم الحلو ) فيرد الجميع لا شكرا مش قادرين ناكل حاجة وهنا يلاحظ عليها ملامح لم اراها فى حياتى الا على وجه اختى و وجه محمد عبد المنصف حارس مرمى الزمالك يو ماتش السته واحد الشهير .
الاخت الصغرى يالا كله يقوم انا عاوزة اخلص السفرة و غسيل الاطباق قبل فوازير شريهان و الف ليلة و ليلة
بابا يصلى المغرب فى البيت و يستعد للنزول الى صلاة التراويح و بعدها قعدة القهوة مع عمو سعيد و كمال و صلاح و اشرف الرخم ( هبقى احكيلكم قصة عمو اشرف الرخم دى بعدين )
الاخ الاكبر يعود من صلاة المغرب ( اللى بالى بالك ) و رائحة السجاير تفوح منه بالرغم من لبانة النعاع و انخراطه فى الاكل من جديد بعد شعوره بالجوع ( طبعا كده عرفنا ليه ان بيخسروا ماتشات الكرة ) و البنتين بيتفرجوا على التليفزيون و ماما نامت ترتاح شوية اما انا و توأمى الحبيب فنستعد للنزول وراء اخى للفرجة على الماتش المعروفة نتيجته مسبقا بس قبل ما ننزل نتعشى الاول لحد ميعاد السحور طبعا علشان هنصوم بكره طبعا
السبت، 28 مارس 2009
حملة حذف الفيديوهات المسيئة للاسلام من على يوتيوب
المهم يعجز لسانى عن وصف ما جاء فى الكليب الحقير الدنيئ و للعلم انا من اكتر الناس اللى ضد التعصب الدينى و الفتن و لكن انا مش خنزير لان اللى يشوف الفيديو ده و يسكت يبقى خنزير ليس له غيرة على دينه و لا على كلام ربه جل وعلى .
طبعا مستحيل نعرف مين اللى عمل الكليب اللعين ده بس نقدر نعمل حاجة تانية اننا كلنا نشارك فى حملة على الانترنت و نوجه اللوم لموقع يوتيوب على نشره لهذا الفيديو ونوضح لهم مدى الاساءة و الضرر اللى اصابنا من مشاهدة الكليب ده .
انا عملت جروب على الفيس بوك للموضوع ده و عاوزكم كلكم تشاركوا معايا فى نصرة الاسلام و قرأننا الكريم و كمان بادعوا اى مسيحى متعصب انه يشارك معانا فى ادانة مثل هذه التصرفات القذرة اللى بتفتح ابواب الخلاف و الحقد والكراهية .
يا جماعة اوعوا تسكتوا او تطنشوا لان الموضوع ده كبير و لازم العالم و الدنيا كلها تعرف ان الاسلام لسه فيه رجالة بيدافعوا عنه من عبث الجهلة و البلاهاء .
طبعا انا اسف لوضع رابط الفيديو على مسماه ولكن ده علشان الناس كلها تدخل و تشارك وتطلب بحذف هذا الكليب القذر معلش اعذرونى بس دا القران القران القران .
الثلاثاء، 3 مارس 2009
خبر لابد من نشره
المهم مش هاطول عليكم الفيديو ده انا كنت شفته من حوالى شهرين وفعلا ماحبتش اكمله و كان فى استطاعتى نشره ولكن المناظر اللى فيه بشعة و قليلة الادب اخر حاجة دا غير ان الحديث لا رقى حتى للغة المجرمين فقلت انشر لكم الموضوع بتاع مصراوى و التفريغ اللى هما عاملينه .
الموضوع ده لازم وزارة الداخلية كلها تتحرك علشان تجيب الناس دى زى ما جابت البنت بتاعة الالكتريك شوك ( اللى كانت بتقول ان ابوها واحد من باشوات الداخلية ) والا هايصبح الموضوع ده عرف جارى كل واحد يزعل حد الحد ده يروح يلم شوية صيع و بلطجيه و يتحفونا بكليب جديد .
و دلوقتى اسيبكم مع نص الخبر من مصراوى
مصراوي - خاص - حصل موقع مصراوي على كليب جديد يتضمن مشاهد بشعة تعكس الانتشار الكبير للعنف في المجتمع المصري في الاونة الاخيرة.
ويظهر في الكليب الجديد الذي يتداوله كثير من المصريين على هواتفهم المحمولة - كنوع من اللقطات الغريبة والطريفة - مجموعة من الرجال يقومون بطعن وجرح شاب في العشرينات من العمر بالاسلحة البيضاء وهو عارى.
ويبدو من الكليب ان هؤلاء الرجال - عددهم بين الخمسة والستة - يحتجزون هذا الشاب العاري - وينادونه في الكليب باسم "احمد" في احدى الشقق، ويقوم عدد منهم بتصويره بكاميرات الهواتف المحمولة بينما يقوم الاخرون بضربه وطعنه بالسكاكين.
ويبدأ الكليب بمجموعة من الرجال يشتمون هذا الشاب ويأمرونه بالخروج من دورة مياه الشقة التي يبدو انهم كانوا قد اجبروه على البقاء فيها بينما تغطي الدماء جميع اجزاء جسده الذي يظهر وقد امتليء بعشرات الجروح فيما يبدو انه نتيجة جولة سابقة من الضرب والاصابات بالاسلحة البيضاء.
ويقول احدهم "اطلع ياد يا بن الـ ... تعالى اقف جنب الانتريه الحلو ده"
ويخرج الشاب "احمد" من دورة المياه وهو يمشي بصعوبة بسبب الاصابات الكثيرة التي لحقت به من قبل، ويقوم هؤلاء الرجال بتوجيه اقذع الشتائم والسباب له، ويقولون له "عملت راجل يا بن ...".
ويناشدهم احمد ألا يصيبوه مرة اخرى ويقول لهم "طيب ما تعورونيش تاني"
فيرد أحدهم موجها حديثه لأحمد "محدش هايعورك تاني .. محدش هايعورك تاني". ، ويقول لزملائه "محدش يعوروا تاني يا جدعان لغاية ما يعترف".
ويقول أخر لأحمد "هو انت لسه اتعورت يا بن ....".
ثم يأمرونه بعرض جسده امامهم وامام من يصورونه بكاميرات الهواتف.
وبعدها يأمرونه بالوقوف امام الكاميرا وهم يوجهون له الصفعات والركلات، والشاب يطلب منهم الا يطعنوه بالاسلحة مرة اخرى.
ويقول شخص اخر للشاب احمد "محدش كلمك يا بن .. ده احنا حايشينه عنك يا بن ...".
ثم يتعمد بعض هؤلاء الرجال اصابة الشاب بالاسلحة البيضاء في رقبته ووجه وجسده عدة مرات بشكل بشع، واظهار الجروح امام كاميرا الهاتف المحمول.
ويقول احد الاشخاص الذين يقومون بتصوير الشاب "لف كده يا احمد لف كده ، ويمسك وجه الشاب بيده ليظهر الجروح الكثيرة التي اصيب بها والدماء تنزف منها".
ثم يأمر بعض هؤلاء الرجال احمد بالقيام بأفعال جنسية معهم تحمل اذلالا واهانة له ويتعمدون تصويره بالكاميرات.
ويبدو الشاب في الكليب وكأنه لا يشعر بهذه الاصابات حيث يبدو وكأنه تحت تأثير المخدرات لكنه يطيع اوامرهم في فزع واضح ويحاول استجداء عطفهم دون فائدة.
وبصعوبة يمكن لمشاهد الكليب تمييز بعض الجمل حيث تتداخل اصوات هؤلاء الرجال الذين يتكلمون بلهجة مصرية واضحة، لكن سيل الشتائم لا ينقطع منذ بداية الكليب وحتى نهايته.
ويقول احدهم للشاب بصوت واضح " الخمسمية جنيه والجاكت يجو يا بن ....".
ويقول احدهم لأحمد عملت ايه بالفلوس يا بن ...." ، فيرد احمد "جبت بيهم برشام".
ويتواصل الضرب والطعن في احمد إلى ان يحاول احد هؤلاء الرجال التدخل لدى زملائه لايقاف ضرب احمد فيقول "ايه يا جدعان، بس بقى كفاية كده يا جدعان عشان خاطر ربنا".
فيرد شخص اخر - يبدو انه صاحب الجاكت والـ 500 جنيه "ونعم بالله".
فيقول الشخص الاول لأحمد "يلا ياد امشي ياه".
فيقول صاحب الجاكت "لا لا لأ يمشي لأ، يمشي لأ".
فيرد الشخص الاول "يا عم فلوسك والجاكت هايجولك هو يعني هايروح فين"
فيرد عليه "على الطلاق ما هيمشي من هنا الا لما الخمسمية جنيه والجاكت يجو".
فيقول الاول لأحمد "يلا ياد خش الحمام تاني ياد"
وتظهر وجوه هؤلاء الرجال وهذا الشاب في الكليب بوضوح، حيث لا يبدو انهم مهتمون بإخفاء وجوههم على الاطلاق، بل على العكس تبدو تصرفاتهم في الكليب وكأنهم يباهون بما يفعلونه بالشاب وكأنه يرسلون رسالة إلى اخرين، او كأنهم يفتخرون بأنهم هم من فعل هذا بذلك الشاب.
وبعد ان ينتهي هؤلاء الرجال من الهدف الذي اخرجوا "احمد" من دورة المياه لأجله - وهو على ما يبدو تصويره اثناء اصابته مجددا بالسكاكين واجباره على القيام بأفعال جنسية معهم - يأمرونه بالعودة مرة اخرى إلى دورة المياه، حيث يقول احدهم "ادخل اقعد في الحمام تاني يا بن ...".
وينتهي الكليب حين يتبعه احد هؤلاء الرجال - يرتدي سروالا قصيرا (شورت) - على باب دورة المياه ويواصل استجوابه ويسأله "الخمسمية جنيه والجاكت فين"؟
ويقوم كثير من المصريين - وخاصة الشباب - بتداول هذا الكليب على هواتفهم المحمولة تحت اسم كليب "المرشد".
وقال بعض المواطنين لمصراوي ان هذ الشاب الذي يظهر في الكليب هو شخص يعمل مرشدا للشرطة وان هؤلاء الرجال الذين يحتجزونه هم تجار مخدرات سبق وان ابلغ عنهم هذا الشاب الشرطة، وانهم يعاقبونه على الابلاغ عنهم.
وقالوا ان هذه الاحداث وقعت في منطقة تسمى "حسن محمد" بين شارعي الهرم وفيصل وتابعة لقسم الهرم.
بينما قال سائق تاكسي لمصراوي ان هذا الكليب منتشر بين اصدقائه وشاهده عدة مرات مع كثيرين منهم.
وقدم السائق راوية اخرى لهذا الكليب، حيث أكد ان الشاب الذي يظهر في الكليب هو شخص اعتدى على شقيقة او زوجة احد هؤلاء الرجال، وانهم يقومون بمعاقبته انتقاما لشرف زميلهم، وان هذه الاحداث وقعت في منطقة الطاليبة القريبة ايضا من شارع الهرم والتابعة لقسم شرطة العمرانية.
لكن المشاهدة المتكررة لهذا الكليب تظهر عدم منطقية هذان التفسيران حيث يطالب هؤلاء الرجال الشاب بوضوح واكثر من مرة بإعادة 500 جنيه وجاكت يبدو انه اخذه من احدهم، ولم يقل احدهم شيئا عن تجارة مخدرات او الدفاع عن الشرف.
ويعتذر موقع مصراوي عن عدم تمكنه من عرض هذا الكليب - الذي يحتفظ بنسخة منه - على زواره نظرا لما يحتويه من مشاهد بشعة وغير محتملة فضلا عن الكم الهائل من الالفاظ البذيئة التي يتضمنها.
ويدعو مصراوي اجهزة الامن للبحث عن الاشخاص الذين يظهرون في هذا الكليب والكشف عن هويتهم والاسباب التي دفعتهم لارتكاب هذه الجريمة وتقديمهم للمحاكمة لمعاقبتهم، والبحث كذلك عن هذا الشاب ومعرفة مصيره وهل توفي جراء هذه الاصابات العديدة ام مازال على قيد الحياة.
الاثنين، 2 مارس 2009
الاخلاق مش بس مطلوبة فى السينما
المهم حكم المبارة تفضل مشكورا واكتفى بانذار اللاعب طيب على افتراض ان ده حق الحكم و حق المبارة و حق الكرة وقانونها :
طيب فين حقنا احنا بقى انا وانت اختك واختى و امك و امى ابنك و بنتك ؟؟؟؟ الظاهر كده يا جماعة اننا محتاجين حاجات كتير علشان الاخلاق تبقى كويسة ومش كفاية علينا السينما و الفيديو كليب و حركات الناس الدهماء و الغوغاء فى الشوارع اللى كان ناقص طمان يطلع لنا لاعيب زى المختل بتاع بترول اسيوط علشان يزود الطين بلة .
بصوا انا لو قعدت اكتب فى الموضوع ده مش هاخلص علشان قلة الادب بقت شئ زايد عن الحد قوى اليومين دول بس انا هاسيب الصورة توريكم و مستنى ردكم انتم على الموضوع ده
انا اسف جدا جدا جدا على اعادة عرض الفيديوولكن ده من باب المصداقبة
الأحد، 1 مارس 2009
اهلا بكل صاحب رأى او كلمة او صورة
فى موضوع مكتوب فى الشريط الجانبى ده موضوع لدكتور سوسن و انا حاطيته فى الشريط الجانبى لانه ده هايبقى مكان كلمتها اللى هاتكتبها لينا بانتظام ( حاجة كده زى العمود الصحفى الدائم يعنى ) و بصراحة انا مجرد ما طلبت منها وافقت و طبعا الف الف شكرا لها ويكفى انكم تعرفوا انها عندها مدونتها الخاصة و مع ذلك وافقت انها تكتب معانا هنا فلها جزيل الشكر و الاحترام .
نرجع بقى للموضوعين اللى قلنا اننا هاننشرهم النهارده:
الموضوع الاول فيديو اهداء من الموهوب عصام عبد الحميد و الراجل ده يا جماعة انا بقول انه فعلا فنان ودماغه كبيرة مش علشان الفيديو بتاعنا ده ولكن يكفى ان تدخل وتشوف القناة بتاعته على اليوتيوب و هاتعرف قد ايه هو خياله جميل و السينس عنده عالى .
طبعا الف شكر يا عم عصام
_________________________________________________________________________
اما الموضوع التانى بقى فده موضوع جميل انا عن نفسى حاسه قوى لانه فيه محاولة جميلة من راجل صغير جميل اسمه احمد ماجد الراجل ده لفت نظرى من اول مابعتلى رسالة تعارف لقيت فيها كلام جميل وعنوانها الذ بكتير ان مش هاطول برده عليكم وهاوريكم الرسالة بتاعته ده طبعا بعد اذن ابو حميد
بعد التحية
انا احــــب الكتابة وفـــى أى موضوع
فى الرياضة لانى كنت لاعب كرة وأشجع نادى الزمالك
فى الفــــــن لانى شــــــاب ويجـب متــــــابعة الحـــــياة
فى الســـــــياســــــة لانى مجــبـــــر ان افهم بــــهــــــا
الزمالك الى اين ؟؟؟؟
سؤال يطرحة كل جمهور نادى الزمالك هل ممكن ان يكون الدورى القادم بدون نادى الزمالك !!!! هل هؤلاء هم لعيبة نادى كبير هل هذا هو النادى الذى لعب له أعظم واحرف لعيبة على مر العصور اليس كان نشيد هذا النادى مدرسة الفن و الهندسه ...لم يعد هناك فن فالنادى مثل المريض الذى لا نعلم متى ستخروج روحه...كل هذا واللعيبة (ولا فى دماغهم ) هذا يهرج وهذا لا يحضر التدريب وأخر يماطل فى التجديد وأخر نازل الملعب تأه اليس هم السبب الحقيقى لعيبى نادى الزمالك هم الوحيدين فى مصر الذين لا يشاهدون الحقيقة..فالادارة تغيرت والاجهزة الفنية تلاحقت والنقاد لم يعد لديهم صبر والجمهور يتمنى أى شيىء يريد تغير فالجمهور لم يعد ينتظر نتيجة مباراة ولكنة ينتظر اداء يريد روح جماعية يريد أخلاص عندما أرى كل من يتكلم عن هذا النادى أبكى دما على هؤلاء اللعيبة ما بهم هل هم من وطن اخر لانعرفة هل هم يلعبون الكرة باسلوب جديد لا نعرفه الا يشاهدون حرقة وحزن الكبار الذين لو باستطاعتهم نزول الملعب مرة اخرى و(أكل النجيلة) لفعلوها البقاء لله على هؤلاء اللعيبة الفاقدين لكل شيىء عن الانسانية .....متى يفقون من غيبوباتهم متى..كلمتى الاخيرة لهم
الكبار قد يمرضون ولكن لا يموتون ابدا فعليكم اما ان تكونوا كبار او ان لاتكون شيىء
انا اعلم ان اكثر الاوقات ظلمه هى التى قبل طلوع الفجر ...فهى بنا جميعا ان نصحو ونفيق نادى الزمالك من غفلتة ...... ل
ونحن جماهير هذا النادى العريق وراءه بهؤلاء او بيغيره
دول اول مشاركات من الناس اللى بيقروا مدونتى مع العلم اننا بقى لينا مراسل فى جامعة القاهرة بيحضر لنا موضوع جامد جدا و لسه عاوزين مراسلين وناس تكون عاوزة تكون معانا و مننا و مستنى منهم كتير و اوعد اللى ما نشرت موضوعاته انى هانشرها قريب ان شاء الله .
السبت، 28 فبراير 2009
مصيبة جديدة فيلم واحد صفر
الاعلان بتاع الفيلم و انا حاطط الفيديو فى اخر الموضوع علشان الكل يشوفه ويعرف انى مش بقول كلام ظلم ومش باظلم حد : الاعلان يا اخونا بيحتوى على مشهد اقل ما يصف بانه قليل الادب للممثلة انتصار داخل الاتوبيس - و الممثلة زينة تتفوه بلفظ جرى العرف فى مصر على انه لا ينطق الا من انثى اتناء المعاشرة الجنسية _ الممثلة نيللى كريم تتلفظ بلفظ دنيئ جدا معناه الاثارة .
ده غير الملابس المثيرة للممثلة زينة وحركاتها الخليعة وهى تغنى لمصر و تحديدا لمشجعى الكرة .
الغريب فى الامر ان الفيلم من انتاج الشركة المصرية لمدينة الانتاج الاعلامى وليس من انتاج منتج من منتجى الافلام الرخيصة الذين يسعون لجنى الاموال لا اكثر .
السؤال هنا : هل يستطيع مواطن مصرى ان يذهب الى السينما لمشاهدة هذا الفيلم و معه زوجته وابنائه او اخته او حتى صديقته ؟
يا جماعة اتقوا الله فى شباب البلد و بناتها قبل ما نشوف جرائم تحرش جديدة و اغتصاب بنات و اغتصاب محارم و نرجع نقول يا ريت اللى جرى ماكان.